مبحر على عتبات الحرف

أفلا نرتجل كتابة الحكمة ؟؟؟

أشعر وكأن لكل كاتب منكم حروفا تنبض بالحكمة... ما رأيكم لو نشارك معا في كتابة الحكمة.. ماذا يمنع؟؟

هل يشترط أن نكون كتابا كبارا وأدباء مرموقين وشيوخا طاعني السن لنتفوه بالحكمة...

فلنحاول.. فلترتجل كتابة الحكمة.. وسأحاول ان أبدأ أنا.. والآن فورا.. وسأحدد مجموعة مواضيع لأعبر عن كل منها ارتجاليا دون بحث أو تنقيب بكلمات تصاغ على شكل حكمة أو مثل أو أثر يصلح لأن يحكم عليه بأنه حكمة... أملي أن تشاركوا.. ولا تخشوا شيئا..فإن كانت الحكم قوية فالحقوق محفوظة لأصحابها.. وهذا شرف لما يكتب هنا .. وإن كانت بسيطة فهي ستظل محاولة لنكتب أفضل ونعبر عن أفكارنا بشكل أثوى وأسلوب أكثر بلاغة... سأبدأ وأملي أن تحافظوا على نفس المواضيع.. وشرط المشاركة أن تكون الكتابة ارتجالية دون العودة إلى ما قاله من تحفظون لهم من حكماء أو ما سمعتموه ممن تعرفوه من عقلاء.. اجعلوها كلماتكم أنتم وصياغتكم أنتم.. القليل من التفكير ثم اتركوا القلم يسترسل مع موضوع الحمة... موفقون أيها المبدعون...

هذه لعبة فكرية أشبه بالمساجلات الشعرية الارتجالية, وقد كنت أستمتع بها مع الذين أحبهم... طبعا محاولاتي هنا جديدة وطازجة جدا ولست مضطرا لأثبت ذلك أو أقسم على صدقه لأنني لو كذبت فلن أكذب إلا على نفسي... ولسنا بحاجة إلى تقييم المشاركات ولا بمخولين للحكم على أحد بقدر حاجتنا لوجود محاولاتكم واستفزاز أقلامكم.. كي نتعلم من البعض أكثر ونتدرب على الكتابة بشكل اعمق...

فلأبدأ أنا .............................................



الوطن: حينما تشعر بالوحشة في أعماقك وأنت مقيم في وجع الغربة, فقبٌـِل حروف وطنك بشفاهك وضم إليك جواز السفر

الحب: زهرة تبدأ كبذرة نزرعها, نصونها ونرويها, وحين تكبر سوف تذبل, فكيف نحميها

الزواج: إذا أردت أن تفرح من أحببت, فاعلم أن أثمن هدية ينتظرها منك, أن تطلبها أنت للزواج

أو أن تقبله هي منك.

الرجل: كائن شرس لا يستطيع مقاومة حاجته إلى المرأة

المرأة: تبدأ الحياة في رحمها, وتنتهي في قلبها

الأم: المرأة الوحيدة التي تستطيع الاعتراف باستمرار عشقك لها أمام زوجتك

الأطفال: نعرف من نظرة عيونهم الخزينة كم أننا ملزمون بالحفاظ على السلام وعلى العدالة والحياة.

الحرب: وسيلة الشيطان الأولى كي ندخل إلى جهنم بلا حساب.

الكتابة: حديث الروح للروح, أما القراءة فهي أنامل الوجدان حينما يضيع القلم.

الله: تشعر بأنه موجود كلما شعرت بالألم, وحين تشفى تبتعد بجوارحك عنه

----

سليم مكي سليم - الجزائر - 30 مايو 2008

أملي أن تحاولوا .. وأن تحاولوا.. أقلامكم جميلة وأرواحكم أجمل.. وهي تزخر بالحب والحكمة.. تمعن عميق مع الكلمة, إمساك بالقلم... تحريك للأصابع..و رغبة في البوح.. وتبدأ المغامرة في صنع الكتابة...

المواضيع المطروحة هي على التوالي كما يلي:

الوطن - الحب - الزواج - الرجل -المرأة - الأم - الأطفال - الحرب - الكتابة - الله

وقد اخترتها عفويا, وعبرت عنها ارتجاليا, و أنتظر بشوق تحديكم لأناملكم, أفلا نرتجل كتابة الحكمة ؟؟؟

نشر في منتديات أحلام مستغانمي بنفس التاريخ

24 comments:

  1. الوطن: وهمٌ تشعر بحقيقته في أول هبوط لك على أرض وهم آخر
    و مع موت أول شهيد


    الحب : دين رسوله نظرة ...
    لا تستطيع أن تكفر به ، ولا
    تستطيع أن تتجاهله ...كل ما تستطيع ...هو أن تصلي كي يرحمك


    الزواج : أمر لا بد منه ...ربما لأنها تجربة الإنسان الأولى من نوعها ...
    ستشعر بالنقص إذا لم تخض فيها


    الرجل : صدَّق أنه قوي ... وها هو يستمر بدوره ليتحمل المسؤولية ...
    حتى لو لم تكن موجودة ...


    المرأة : كائنٌ لا يعلم ما يريد...
    كل المتناقضات نجدها فيها ...
    في قمة ضعفها تكمن قوتها
    و في قمة قوتها تقطرُ ضعفاً ...
    غذاء جسدها ....قُبلة
    و غذاء روحها ....غمزة أو ابتسامة ...
    حتى تمتلكها ...امنحها صدرك... :
    و حاسة السمع


    الأم : اتخذت من العطاء وظيفة
    لن نعلم قيمة هذا العطاء ...إلا إذا منعته عنَّا....


    الأطفال : الدليل الملموس على أننا خُلقنا بصفحة بيضاء من الجمال ...
    كلما تعمقنا في الحياة
    تلوثت تلك الصفحة

    الحرب : أمر ٌ لابدَّ منه ...حتى نفهم معنى الحياة على حافة انفجار


    الكتابة : أنا
    ( أقصد الإنسان )


    الله : من الحماقة أن نكتب الحكمة في من
    خلق الحكمة ...


    سيدة للحواس
    عليا 5/30/2008

    ReplyDelete
  2. حين تكرس امرأة كل ما آتاها الله من حكمة كي تترجم للعالمين معنى الحواس من لغة الأثير إلى لغة الكلمات .. نقف منبهرين أمام "عليا".. لأنها بحق "سيدة للحواس"... أبدعتِ

    ReplyDelete
  3. لأن الحكمة ليست حكرا على الرجال
    لمادا لم تقل لمادا لا نتأنت "انثى" كتابة الحكمة
    أو لمادا لا نتأمرل"المرأة" كتابة الحكمة
    والله لن تقوم لكم قيامة حتى تحترموا المرأة وتحترم المرأة أنوتتها

    الحكمة نبع يفيظ من تلقاء نفسه وليست بئرا تحفر غصبا
    الحكمة لا تنفع بدون العزم

    تقبلوا تحياتي
    إبن المعتز
    granada_Alh@hotmail.com

    ReplyDelete
  4. أخي ابن المعتز
    مرحبا..
    لم تحتكر الحكمة يوما لجنس دون غيره.. ولم يكن الرجل يوما مختصا بالكتابة دون الأنثى
    فيما مضى قال نزار الأنثى حضارة.. لكنني أقول اليوم أن الأنثى حكمة.. وهي التي تربي الرجل و تهذب طباعه
    ...

    ReplyDelete
  5. الوطن : لتتوقف الأرض عن الدوران أولا ..

    الحب : .. لا أعلم لم يملك نفس صوت ونسق حروف الحب .. أقصد بها .. تلك الحبوب القابلة دائما .. للطحن


    الزواج : .. يا سيدي
    حتى الغربان على إطلالة الخرائب .. يمكنها أن تكوّن مشهد بالغ الجمال


    الرجل : إجلس هادئا ً .. تأمل من حولك في صمت .. تمعن بهدوء تام .. بعدها مباشرة إقرأ كتاب داروين .. في أصل الأنواع


    المرأة : هي أشبه بجرة الفخار تستطيع وضعها حيث تريد .. إذا امسكت بها ... من الأذان ... حاسة السمع أعني


    الأم : .. كل ما انا .. وكل ما أريد أن أكون ... مدينة به .. لأمي


    الأطفال : ليس هناك أعمق تأثيرا من نظرة رقيقة .. في وجهك الغاضب .. من طفل .. لم يجيد الكلام بعد ..


    الحرب : .. فعل .. ونحن من يختار دائما .. كيف .. وماذا يفعل ..


    الكتابة : بقدر ما كانت الكتابة أمرا ً طبيعيا ً بالنسبة للبعض .. كانت بالنسبة إلي دائما ... عالما ً آخـر

    الله
    أعذرني هنا ..
    .. لا أعلم ... ألم يكفيك كتاب إله الحكمة




    لـيــا

    ReplyDelete
  6. ليا
    كلما وقفت عاجزا أمام تفسير حروف ما أواحترت أكثر في اختراق جدران صمتها.. اقتنعت أكثر أنني أمام كاتب ذكي لا يسمح لأي كان أن يقرأه...
    ... سأظل أحاول.. ربما تكتمل الحكمة حينما تتناغم عيني كقاريء مع أنامل الشاعر.. ..
    ويبقى المعنى في قلب الشاعر

    سليم

    ReplyDelete
  7. الوطن : هو " أنا" بقبحي وبقدسيتي .

    الحب : صديق ثري لا يمكنني أن أتدين منه لأنه خجول أمام الفقراء .

    الزواج : قفص ذهبي للطيور المنقرضة ووثيقة مشاعة للطيور الأميّة .


    الرجل : طيف خرافي أمام شمعة و قزم تحت شمس الهجيرة .

    المرأة : قطعة شكولاتة , بين خيارين , أن تأكلها أو تحتفظ بها يفنى العمر وتفسد .

    الأم : لا يمكنني أن أضع لها كلمات , لأني أخشى أن أفقدها قدسيتها وأضيّق معناها الشاسع .

    الأطفال : للأسف براءة مؤقتة , ولا تنسوا أني كنت طفل ؟
    الحرب : الوسيلة القذرة لأجل إسم مقدس ..السلام .

    الكتابة : إمرأة إنانية لا تعطى بقدر ما تأخذ .

    الله : الشىء المطلق الذى يعيش في وحدة ولا يشكو ولا يسأم

    6/1/2008menoberinne@hotmail.fr

    ReplyDelete
  8. كنت قد حكمت ألا أحكم على حكمة أحد
    لكنني أمام بلاغتك لم أستطع المقاومة
    حروفك مجنونة ...تنطق الصخر وتحرك الحجر
    لو لم تكن رجلا لقلت عنك أنثى تملك عقدة فظيعة من الذكورة
    لو لم تكن مؤمنا لقلت عنك ملحدا يتستر وراء الكلمات المقدسة
    لو لم تشارك لقلت عنك جبانا يخشى من الوقوف تحت شمس الهجيرة

    من أنت؟... وأنى لك كل هذه الصرخة... أنت تخاطبنا من أعالي السماء

    مينو بيرين... أبهرتني
    ----

    أخوك سليم

    ReplyDelete
  9. الوطن كلمة على وزن زمن
    يلحنها لنا القدر....

    الحب : شعور جميل يكتم انفاس العقل

    الزواج لا أعرف و لكنه ربما " وجه للحب لا يجيد الرقص بحرية تامة " ...

    تحياتي للجميع
    و لك اخ سليم
    صافي
    .
    .

    لا يمكننا الانتهاء من تجميل الحياة
    هكذا يقول أدونيس اخت ليا........

    ReplyDelete
  10. مرحبا ..
    مشاركتك ناقصة, وقد انتظرت منك الأكثر, لم لم تحاول الانسياب مع الحرف أكثر... لكن يا صافي أعتبر ما شاركت به على قلته رائع.. لأنك رائع

    سلامي صافي

    ReplyDelete
  11. الوطن..هو المسكن و الهويةوالعائلة والعادات..نحبه لأننا نكره الغربة

    الحب..هو بركان لا نعلم متى وكيف ينفجر لكن لا نحاول إخماده أو إبطال حدوثه لأنه يغسل الروح و يعطي معنى للحياة..لا نستطيع أبدا العيش بدونه

    الزواج..ضرورة حياتية.. ننتظره رغم متاعبه..هو تتمة للشكليات التي يتباهى بها الجمع..بدونه تتعقد حياة الفرد ويشعر بنقص
    ..
    الرجل..اكثر الكائنات غموضا..يعتقد البعض انه طفل لكنه غير ذلك..برغم تناقضاته وظلمه لها تحتاجه بشدة حواء لأنه الوحيد من يحسسها بأنوثتها
    ..
    المرأة..كائن غريب وعجيب..تهتم كثيرا بالتفاصيل و تترك المهم والأهم للصدفة..تكذب من تقول أنها عقلانية..المرأة قلب يفكر لذلك كثيرا ما تقع في أخطاء
    ..
    الأم..الوحيدة من نرمي عليها تناقضاتها و تتقبلنا كما نحن ..نثق بها ثقة عمياء....هي العطاء اللامتناهي في الكبر
    ..
    الأطفال..براءة وانطلاق و تلقائية..الطفل يضحك متى يشاء ويبكي متى يريد لا يهمه من حوله لكأنه يمتلك العالم بأسره..

    الحرب..إهدار للوقت والأنفس..دخول في خسارة وخروج من الربح

    الكتابة..متنفس..بلسم للجروح..علاج نفساني جدير بالتنويه..تحسسنا بثقة في النفس

    الله..سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم...الله عز وجل كريم جدا يعطينا ما نبتغي حتى وإن كنا مقصرين ..نشكره سبحانه
    ..
    niddou5

    ReplyDelete
  12. نادية

    جميل جدا أن نكتب وبكل تحرر من كل القيود وألا يهمنا ان أعجب الاخرون بما نكتبه أو لا, المهم أن نكون نحن راضون عنه ومؤمنون بطهره وجماله... سعدت كثيرا بمشاركتك, لا يمكنني نقد كل المشاركات أو الحكم عليها كان هذا قيدي حين طرحت الموضوع, لكنني أعد بأن أضع في الختام تقييما شاملا لكل ما كتب, علنا من خلاله نتعلم ببعض ومع بعض, ان كان لكتابة الحكمة أصول وقواعد أو أنها تتسرب حرة طليقة من حبرنا لتعبر عنا نحن, وعن مشاعرنا ومبادئنا ومفاهيمنا بالحياة... ألف شكر على الحضور ودامت حروفك بجمال روحها... تحياتي

    سليم

    ReplyDelete
  13. الوطن: هو عشق استثنائي آخر يبقى في داخلنا مهما تغربنا
    الحب: من منا يستطيع ان يحيا بلا حب؟ اذا كنت بلا حب اذا انت بلا قلب وبلا انسانية، الحب هو الانسانية اذاً.
    الزواج: هو ثمرة الحب، هو شراكة روحية حقة مدى الحياة
    الرجل: هو المخلوق الاضعف، يستمد قوته من المرأة، خلق ليأخذ من المرأة..وهو المخلوق الأحب الى قلب المرأة
    المرأة: هي المخلوق الاقوى..هي التي تحوي كل تناقضات وتشابهات الكون في قلبها وفكرها وروحها.. خلقت لتعطي، " ولتكون اماً"
    الام: هي الأم، ام الكون، ما من حياة في الوجود بلا أم، هي عمري.
    الأطفال: هم براءة قلوبنا، وجزء من ذواتنا
    الحرب: هي عندما يطغى الشر وتسيطر فكرة الهيمنة والاجرام، الحرب هي الشيطان
    الكتابة: هي التعبير عن خلجات الروح بطلاقة وصراحة ودون خجل او حواجز..الكتابة هي الحرية
    الله: هو الوجود، الله في قلبي اذاً انا اعيش..

    شكرا لك اخ سليم.. فعلاً انك مميز بكل ما تكتبه وتقوم به من استدراج نبيل لاقلامنا المتواضعة، احييك كثيراً واصافحك كثيراً
    تحياتي لك ولكل من شارك بهذا الارتجال اذا صح التعبير، ولكل من لم يشارك لأسبابه الخاصة

    ميرفت

    ReplyDelete
  14. اخت ميرفت

    لا يُشكر قلم على نزف حرفه.. ولا قلب على نزف حبه.. ولا نهار على سطوع شمسه..
    ألف مرحبا.. كلماتكم تفرحنا... فلنتواصل

    ReplyDelete
  15. الوطن : روايتي منذ الطفولة الي أن تهت بين سطورها ومعالمه تفاصيل خارطة وتذكرة دخولي إليه مفتاح بيت جدي منذ 60 عام

    الحب : سراب بني على قلوبنا كلما بحثنا عنه غاب مع الظل الي أن يجدك وقتما تيأس البحث عنه


    الزواج : معطف تفاصيله أسرار وان تسربت خلع المعطف وبأن أجمل لهما الفراق


    الرجل : الصمت السائر بعفة الخلائق المرتدي ثياب القوة بجوار العقل
    " الجزء الأول من المعطف "

    المرأة : كائن ينتقل من زهرة إلي أخرى قد تكون فراشة وقد تكون نحلة " الجزء الآخر من المعطف "


    الأم : السكون المحيط بدائرة الأنوثة كلما سكنت اليها زادتك رجولة


    الأطفال : خلائق نسوا جنسهم فعاشوا دون غدر وسميناهم بالبرأة



    الحرب : الطريق إلي الوطن


    الكتابة : جزء من الوطن وجزء من أنا


    الله : تفاصيله القرآن " الله لا اله الا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الارض من ذا الذي يشفع عنده الا باذنه يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم "

    محمد أبو أمونة 6/1/2008
    admin@reawaq.org

    ReplyDelete
  16. حين تختزل الحكمة في كلمة وطن فاعلم أنك صرت الوطن, فقلبك وطن, وحبك وطن, والأم وطن, والكتابة وطن...
    أروع ما قرأت في ما خطته يداك, حديثك عن الأم ... روعة.

    سليم

    ReplyDelete
  17. الوطن : هو دارُ دمشقية أحملها في قلبي أينما ذهبت

    الحب : من اعتاد الناس اغتياله أو نبذه بعد أن يهب لهم كل ما عنده

    الزواج : هناك من شوّهه فأصبح مقبرةً للحب

    الرجل : من عليه أن يختار... إما أن يكون أحمق أو غبيّ

    المرأة : من ستختار الأحمق بالتأكيد


    الأم : شجرةٌ لبذرةٍ اسمها المرأة
    و هي أعظم هديةٍ من الله للأرض

    الأطفال : البراءة التي يتجاهلها الناس خوفاً من أن تتركهم ضعفاء
    من حاجتهم نتعلم العطاء...لذلك نحن نحتاجهم أكثر مما يحتاجوننا
    أليسَ أكثرُ تعلّمِنا يأتي من الأطفال؟

    الحرب : أحياناً...تكون الصفعة التي تحاول إنقاذ ما بقي من وعي

    الكتابة : الزفير الذي لولاه لانفجرت رئة الكاتب

    الله : لطالما كان حبيبي و صديقي و أمي و أبي....و كنتُ مُعجِزَتَه
    و هو من حفر داخلي فراغاً لن يستطيع أحدٌ غيره ملئه

    نور،الأردن
    n7ayah 6/1/2008
    sunlifegirl@hotmail.com

    ReplyDelete
  18. تزورنا الأخيلة فنرسم, وتزورنا المعاني فنفهم, وتزورنا المحبة فنكتب... مرحبا بحروفك..

    إلى نـور 6/1/2008

    سليم

    ReplyDelete
  19. الاطفال قطرات ندى في قحط هذا الزمن

    الحب متعة نظل نلاحقها تتحول الى لعنة تظل تلاحقنا

    الوطن كلمة لم احسها في وطن لم يسمع انيني ولم يسع كل حنيني ومزق بصمته كل شراييني الوطن هو قلب انسان فهمني عشقني واحتواني
    masterdroit@hotmail.fr

    ReplyDelete
  20. مشاركة جميلة أخت آسيا.. تشرفنا حضورك

    ألف مرحبا مجددا

    ReplyDelete
  21. بركة الفلس في صفاء النفس
    عيسى المسكري

    ReplyDelete
  22. عيسى المسكري: اصعد القمم بثباتك على القيم.

    ReplyDelete
  23. عيسى المسكري: بحثت عن الحب فوجته في قلوب الأوفياء.

    ReplyDelete
  24. سعيد بوجود أخي عيسى
    ليتك تكتب أكثر ...أستمتع بالقراءة لك
    كل عام وأنتم بخير وعيدكم مبارك

    أخوك سليم

    ReplyDelete